لعبة ماين كرافت او ماينكرافت كما يلقبها الاخوة فى الخليج العربى والتى من اشهر الالعاب المفتوحة التى لا تنتهى متاحة للتنزيل باخر تحديث صدر لها للعام الحالى ومتوفرة للعمل على الايفون والاندرويد كجوال سامسونج وسونى و هواوى ومختلف الموبايلات الاخرى العاملة بالاندرويد ، وما يميز Minecraft الاصلية فى كونها قاضية على الملل فهى تسليك بطريقة كبيرة اثناء لعبها وكانك تقوم بالبناء فى حياتك الحقيقية.
بسبب شهرة اللعبة وإنتشارها الرهيب فقد عزى هذا الى عمل الخبراء النفسيين تحليلات عن لماذا لعبة بتلك الشكل بدون جرافيك رهيب او إثارة حماسية كالعاب القتال وكرة القدم والفوز السريع فى عالم السرعة ان تستحوذ على قلوب كل فئات الاعمار السنية داخل المجتمع العربى وخارجه وبالتحليلات العلمية ووجد ان غريزة حب التملك والعالم اللانهائى الكبير الذى لا يضع حدود للبناء كذلك سهولة اللعب التى لا تحتاج لأى خبرات سابقة كل هذا جعل اللعبة تسيطر على قلوب لاعبيها والاهم هو ان شعور الفرد بكونه يتملك جزء من العالم ويعطيه حرية لبيعها وشراء غيرها جعلها اشبه باللعبة التى انتشرت بقوة كونكر والتى حصد منها الكثيرون مبالغ طائلة بسبب جمع ملحقات نادرة قد حصلوا عليها اثناء لعبهم لها المتواصل ولكن ماين كرافت ربما كانت اسهل حتى ان عدد الأسئلة عن كيفية عمل شئ فيها كفتح مكان جديد او وضع شئ مخصوص لم يوجد سوى القليل منها فى المنتديات المحلية والعالمية.
لم تعد الالعاب جزء تاجرى للشركات المصممة لها فقط بل اضحت مكسب للاعبين كذلك فكل من يقوم بعمل بث مباشر على اليوتيوب لجعل الاخرون يشاهدون مهاراته يحصد منها اموال عن طريق شركات إعلانية وسيطة ، كذلك من يقوم بتكبير حسابه بالاموال والممالك والبنايات ثم يقوم ببيعها بمبالغ كبيرة يكسب من ورائها الكثير ، وهنالك بالطبع من يشعر بسعادة بالغة لمجرد بناء ما يحلو له وكأنه يبنيه فى الحقيقة على ارض ملموسة وكأنه سيعيش فيها وما هو يعمل على حدوث تناغم وجدانى بين المستخدم واللعبة نفسها وهو بالفعل ما أقره الكثيرون إذ انهم يشعرون انه اصبحت جزء من حياتهم الطبيعية مثل لعبة المزرعة حينما تفكر يوميا ان تقوم بزر الارز والقمح ثم تحصده لتبيعه وتشترى اشياء اخرى كالماعز والخراف وغيرها من ادوات الزراعة المختلفة وبالفعل اكتسبت المزرعة السعيدة ملايين المستخدمين "النشيطين" يوميا بسبب هذا الإحساس النفسى بالمسئولية تجاه ارضك الزراعية.
بسبب شهرة اللعبة وإنتشارها الرهيب فقد عزى هذا الى عمل الخبراء النفسيين تحليلات عن لماذا لعبة بتلك الشكل بدون جرافيك رهيب او إثارة حماسية كالعاب القتال وكرة القدم والفوز السريع فى عالم السرعة ان تستحوذ على قلوب كل فئات الاعمار السنية داخل المجتمع العربى وخارجه وبالتحليلات العلمية ووجد ان غريزة حب التملك والعالم اللانهائى الكبير الذى لا يضع حدود للبناء كذلك سهولة اللعب التى لا تحتاج لأى خبرات سابقة كل هذا جعل اللعبة تسيطر على قلوب لاعبيها والاهم هو ان شعور الفرد بكونه يتملك جزء من العالم ويعطيه حرية لبيعها وشراء غيرها جعلها اشبه باللعبة التى انتشرت بقوة كونكر والتى حصد منها الكثيرون مبالغ طائلة بسبب جمع ملحقات نادرة قد حصلوا عليها اثناء لعبهم لها المتواصل ولكن ماين كرافت ربما كانت اسهل حتى ان عدد الأسئلة عن كيفية عمل شئ فيها كفتح مكان جديد او وضع شئ مخصوص لم يوجد سوى القليل منها فى المنتديات المحلية والعالمية.
لم تعد الالعاب جزء تاجرى للشركات المصممة لها فقط بل اضحت مكسب للاعبين كذلك فكل من يقوم بعمل بث مباشر على اليوتيوب لجعل الاخرون يشاهدون مهاراته يحصد منها اموال عن طريق شركات إعلانية وسيطة ، كذلك من يقوم بتكبير حسابه بالاموال والممالك والبنايات ثم يقوم ببيعها بمبالغ كبيرة يكسب من ورائها الكثير ، وهنالك بالطبع من يشعر بسعادة بالغة لمجرد بناء ما يحلو له وكأنه يبنيه فى الحقيقة على ارض ملموسة وكأنه سيعيش فيها وما هو يعمل على حدوث تناغم وجدانى بين المستخدم واللعبة نفسها وهو بالفعل ما أقره الكثيرون إذ انهم يشعرون انه اصبحت جزء من حياتهم الطبيعية مثل لعبة المزرعة حينما تفكر يوميا ان تقوم بزر الارز والقمح ثم تحصده لتبيعه وتشترى اشياء اخرى كالماعز والخراف وغيرها من ادوات الزراعة المختلفة وبالفعل اكتسبت المزرعة السعيدة ملايين المستخدمين "النشيطين" يوميا بسبب هذا الإحساس النفسى بالمسئولية تجاه ارضك الزراعية.
اضغط هنا لكتابة تعليق / كومنت
0 comments