تغير اسم تطبيق ميوزكلى الى تيك توك بعد ان قامت شركة صينية ترفيهية بشرائه وذلك لضمه لمجتمعها لتكبيره اكثر حيث سعوا الى ضم هذا البرنامج الذى يدعوا الناس لمشاركة جزء صغير ترفيهى من حياتهم لباقى المجتمع وهو ما ضم العديد من الاشخاص لإشهار مواهبهم او لحظاتهم المرحة لنشر المرح والسعادة على الاخرين كما إستعمله اخرون فى نشر موهبتهم فى التمثيل ربما ، كما ان البرنامج يقوم بتسهيل عملية تركيب الجرافيكس المختلفة التى تضفى الكثير من الحياه الى الفيديو المصور فعليا.
تعتمد تلك الشركات فى عملها على الدراسات النفسية للوصول الى المستخدم مثلما تفعل الشركات التجارية حينما تقوم بعمل إعلان عن منتجها القديم او الجديد وذلك كمثال بإصدار سعره 19.99 وليس 20 مع مراعاة إختيار الالوان والاشكال وما يجعل عقل المستهلك يحثه على شراء تلك السلعة من غيرها وهو بالفعل مع سعت إليه تلك الشركة تيك توك بالفعل حيث عزى شرائها لتطبيق ميوزكلى الشهير الى ان معظم الدراسات المعملية وجدت ان مشاهدة المقاطع الشخصية الكوميدية المنزلية كانت اكثر نسب مشاهدة من بين مختلف انواع الفيديوهات الاخرى حتى انها تخطت فيديو كليب الاغانى ومباريات كرة القدم وحتى الافلام السنيمائية ، ويرجع هذا السبب لكون ان تلك الفيديوهات الكوميدية بالتحديد تعمل على زيادة رفع إنتاج الجسم لهرمونات السعادة مما يتسبب فى زيادة المشاهدة اكثر واكثر لتحسين مزاج الفرد الباحث عن المتعة فى كل حياته من راحة فى العمل والاكل ذو الطعم اللذيذ وخلافه من باقى مناحى الحياة.
كما ان الشعور الذى يشعر به جسم اى شخص يتابع الفيديو المضحك هو حالة الإسترخاء الذهنى والعصبى الذى ينعم به حث تعزى هرمونات السعادة الى إرتخاء الاعصاب والشعور بإحساس جميل تماما ما يفعله السفر بسبب تغيير الاماكن والاشخاص الذى يراه المخ مما يحسن من حالة مزاج اى شخص وهنالك مقولة شهيرة ان الضحك يزيد من عمر الشخص الضاحك دوما ليس فقط صحيا وعضويا بل وكذلك على مستوى الشكل الخارجى إذ ان الضحك يقوى من عضلات الوجه والبطن مما يعمل على شد ترهلاتهم وبقائهم فى حالة شبابية نضرة جميلة.
تعتمد تلك الشركات فى عملها على الدراسات النفسية للوصول الى المستخدم مثلما تفعل الشركات التجارية حينما تقوم بعمل إعلان عن منتجها القديم او الجديد وذلك كمثال بإصدار سعره 19.99 وليس 20 مع مراعاة إختيار الالوان والاشكال وما يجعل عقل المستهلك يحثه على شراء تلك السلعة من غيرها وهو بالفعل مع سعت إليه تلك الشركة تيك توك بالفعل حيث عزى شرائها لتطبيق ميوزكلى الشهير الى ان معظم الدراسات المعملية وجدت ان مشاهدة المقاطع الشخصية الكوميدية المنزلية كانت اكثر نسب مشاهدة من بين مختلف انواع الفيديوهات الاخرى حتى انها تخطت فيديو كليب الاغانى ومباريات كرة القدم وحتى الافلام السنيمائية ، ويرجع هذا السبب لكون ان تلك الفيديوهات الكوميدية بالتحديد تعمل على زيادة رفع إنتاج الجسم لهرمونات السعادة مما يتسبب فى زيادة المشاهدة اكثر واكثر لتحسين مزاج الفرد الباحث عن المتعة فى كل حياته من راحة فى العمل والاكل ذو الطعم اللذيذ وخلافه من باقى مناحى الحياة.
كما ان الشعور الذى يشعر به جسم اى شخص يتابع الفيديو المضحك هو حالة الإسترخاء الذهنى والعصبى الذى ينعم به حث تعزى هرمونات السعادة الى إرتخاء الاعصاب والشعور بإحساس جميل تماما ما يفعله السفر بسبب تغيير الاماكن والاشخاص الذى يراه المخ مما يحسن من حالة مزاج اى شخص وهنالك مقولة شهيرة ان الضحك يزيد من عمر الشخص الضاحك دوما ليس فقط صحيا وعضويا بل وكذلك على مستوى الشكل الخارجى إذ ان الضحك يقوى من عضلات الوجه والبطن مما يعمل على شد ترهلاتهم وبقائهم فى حالة شبابية نضرة جميلة.
اضغط هنا لكتابة تعليق / كومنت
0 comments